أي فتاة قد تفكر في مواصفات زوجها ، في حياتها بعد أن تصبح ربة بيت و أم و لكنها لا تفكر في أن عفويتها في بيتها مع أهلها قد لا ترافقها إلى بيت الزوجية ، فالطلبات التي كانت تطلبها من أهلها بكل سهولة ، قد تحسب لها ألف حساب قبل أ تطلبها من زوجها، و أيضا قد تتكلم مع أهلها بعفوية إذا كانت متضايقة من شيء بينما مع زوجها قد تخاف من أن ينزعج منها أو لا يتقبل كلامها.
لذلك اخترنا أن نقدم لك بعض النصائح لتعرفي ما هي الأوقات المناسبة التي يمكنك أن تكلمي فيها زوجك عن موضوع يزعجك:
لا تتحدثي معه و هو مندمج في مشاهدة التلفاز أو مباراة لكرة القدم أو حتى عندما يشعر بالجوع ، و طبعا لا تتجرئي على فتح موضوعك و هو في حالة نفسية سيئة أو عندما تكون لديه مشاكل في العمل أو أي مشاكل عائلية أو مادية