وجوب التخلص من عقدة التعالي السائدة داخل المشهد الإعلامي تجاه وسائط التواصل الإجتماعي.
• التعامل بحذر وحيطة ووعي مع هذه مكونات الإعلام البديل” لتفادي أي منزلقات أو تجاوزات تهدد مصداقية الإعلاميين، وتقوض أدوارهم في الدفاع عن قيم حرية التعبير والحوار، وقيم التعايش والتسامح والتضامن.
• تجديد أساليب العمل وتطوير قدرات الإعلامي الرياضي من خلال السرعة واليقظة في التفاعل والمواكبة ليحافظ على خصائصه ومميزاته المهنية.
• الوقوف عند مجموعة من الخطوط الحمراء التي يجب احترامها في تعامل الإعلامي مع وسائل التواصل الاجتماعي، لتفادي الجوانب السيئة والخطيرة لهذه المنصات، والتي تبدو غير قابلة للسيطرة.
• ضرورة توسيع النقاش حول علاقة هذه الوسائل بالصحافي للوصول إلى أكبر فئة، والتوعية بأهمية موضوع “علاقة الإعلامي الرياضي بوسائط التواصل الاجتماعي” على أوسع نطاق ممكن.
• الصحافي مطالب بدعم حضوره في منصات التواصل الاجتماعي للمساهمة من موقعه في تشكيل الوعي العام، الذي بات جزء كبير منه يتشكل وترسم خطوطه العريضة على مستوى هذه الوسائط.
• اعتماد المعلومة الصحيحة، والتحليل الرصين، واستحضار حقوق جميع الأطراف المعنية بأي قضية، والتمسك بأخلاقيات ومقتضيات مهنة الصحافة كفيل بمواجهة ظواهر انتشار الشائعات والحملات المضللة واختراق الخصوصية، السائدة بقوة في وسائل التواصل الاجتماعي.