لازالت عقلية طغيان السلطة على القانون سائدة لدى بعض العقول المريضة ، ولازال من يبثون في ملفات الشطط ، يستعملون الشطط في أبسط سلوكياتهم اليومية بدءاً بصاحب الدكان والحلاق والجزار ، وصولا الى السلطة التنفيذية وأعوان السلطة ، فما بالك بالمواطنين الذين تقودهم الأقدار لأن تكون ملفاتهم تحت رحمة أيديهم. …
أكمل القراءة »