وذكرت تقارير إعلامية أمريكية، أن الحكومة البرازيلية تقلت مساعدات من مكتب التحقيقات الفدرالية الإمريكية من أجل إحباط مخططات هجومية محتملة وصفتها بالإرهابية.
ومن جهته، أكد رافايل بروم ميرون النائب العام لمدينة كوريتيبا البرازيلية، أن الامريكيين يلعبون دورا كبيرا، في توفير مجموعة من المعلومات الاستباقية غاية في الأهمية، لتأمين الأمن والسلام بالمدينة.
فيما عرض التلفزيون المحلي، أول أمس الاربعاء، اشتباكات عنيفة بين الشرطة البرازيلية ومهربي المخدرات في أحد الأحياء الفقيرة لمدينة ريو دي جانيرو، مما اسفر عن مجموعة من الاعتقالات.
حيث ذكر المصدر ذاته، ان الشرطة المحلية نشرت أكثر من 500 ضابط، في منطقة “أليماو فافيلا” في شمال المدينة، لتنفيذ الأوامر باعتقال مهربي المخدرات، والعمل على إعادة الأمن والسلام داخل المدينة.