ذكرت مصادر إعلامية، أن زلزالا مرتقبا سيضرب مسؤولين كبار، ضمنهم مدراء مؤسسات عمومية وولاة وعمال لم يفلحوا في تنزيل المشاريع وتسريع وتبرتها، خصوصا تلك التي دشنها الملك محمد السادس منذ سنوات.
وسيعصف الزلزال المرتقب قبل رمضان المبارك، كتابا عامين لبعض الوزارات والمفتشيات العامة، أبرزهم الكاتب العام لوزارة التربية الوطنية، والكاتب العام لوزارة الاسكان والتعمير وسياسة المدينة، والكاتب العام لوزارة الصحة العمومية، والكاتب العام لوزارة الشباب والرياضة، والكاتب العام بوزارة السياحة.